أَفْضَلُ طَرِيقَةٍ لِوَصْفِ مَسْجِدِ الشَّيْخ زايد هي أَنَّهُ لُؤْلُؤَةُ العَقَبَة. هُناك الكثير ما تعشقهُ في هذا المسجد الخَلَّاب على الشّاطئ الأردني، لكنَّ جَوْهَرَةُ التَّاجِ — لإكمال التشبيه — هِيَ الخَطّ العربي الذي لا تَشُوبُهُ شَائِبَة، هذا الخَطّ المُرَصَّع على وَاجِهة المَسْجِد.