هناك محميّة طبيعيّة رطبة فريدة من نوعها تبعد ساعة ونصف عن عمّان. في ثلاثين دقيقة فقط من التّجوّل، شاهدتُ الطيور والأفاعي وسرطان البحر والأسماك وحتى الجاموس المائي!
أَفْضَلُ طَرِيقَةٍ لِوَصْفِ مَسْجِدِ الشَّيْخ زايد هي أَنَّهُ لُؤْلُؤَةُ العَقَبَة. هُناك الكثير ما تعشقهُ في هذا المسجد الخَلَّاب على الشّاطئ الأردني، لكنَّ جَوْهَرَةُ التَّاجِ — لإكمال التشبيه — هِيَ الخَطّ العربي الذي لا تَشُوبُهُ شَائِبَة، هذا الخَطّ المُرَصَّع على وَاجِهة المَسْجِد.